Proud 2 B Ahlawy
أهلاوي و أفتخر و ألي مش عاجبه ينتحر

أهلا و مرحباَ بك في منتدى الأهلاوي
إتفضل سجل دخولك عشان تاخد راحتك
في المنـــــــــــتـــــــدى
Proud 2 B Ahlawy
أهلاوي و أفتخر و ألي مش عاجبه ينتحر

أهلا و مرحباَ بك في منتدى الأهلاوي
إتفضل سجل دخولك عشان تاخد راحتك
في المنـــــــــــتـــــــدى
Proud 2 B Ahlawy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Proud 2 B Ahlawy

أهلاوي و أفتخر و ألي مش عاجبه ينتحر  
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تشيلي تبحث عن المجد القاري لأول مرة بقدمي أليكسيس سانشيز:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mido Khaled
Admin
Admin
Mido Khaled


عدد المساهمات : 95
نقاط : 282
تاريخ التسجيل : 21/06/2011
العمر : 28
الموقع : https://proudahlawy.yoo7.com/

تشيلي تبحث عن المجد القاري لأول مرة بقدمي أليكسيس سانشيز:  Empty
مُساهمةموضوع: تشيلي تبحث عن المجد القاري لأول مرة بقدمي أليكسيس سانشيز:    تشيلي تبحث عن المجد القاري لأول مرة بقدمي أليكسيس سانشيز:  Icon_minitime5/7/2011, 2:40 am

تشيلي تبحث عن المجد القاري لأول مرة بقدمي أليكسيس سانشيز:  I.aspx?i=reuters%2f2011-03-29%2f%2f2011-03-292011-03-29t215257z_01_rvl021_rtridsp_3_soccer-friendly_reuters



يخوض منتخب تشيلي بطولة كوبا أمريكا وعقله منشغل بتصفيات كأس العالم 2014 والتي اعترف المدرب كلاوديو بورجي بأنها أولوية المرحلة الحالية.

يخوض منتخب تشيلي غمار بطولة كوبا أمريكا لكرة القدم في الأرجنتيني في المجموعة الثالثة التي تضم أيضا أوروجواي وبيرو والمكسيك خلال يوليو/تموز المقبل، لهدف بعيد المدى لا يقتصر فقط على المنافسة على لقبها الذي لم يتوج به من قبل، وإنما لتجهيز المنتخب الشاب للظهور بشكل مشرف في كأس العالم 2014 بالبرازيل.

وكان المدرب الأرجنتيني كلاوديو بورجي صريحا أمام الجماهير التشيلية حين أكد أن الهدف الرئيسي من البطولة هو التحضير لمونديال البرازيل وتصفياته، حيث اعترف بأن التتويج باللقب حلم صعب المنال رغم الإشادة الدولية بتطور مستوى المنتخب الأحمر منذ مونديال جنوب أفريقيا العام الماضي تحت قيادة مواطنه مارسيلو بييلسا.

وعلى مدار 42 بطولة مضت، لم تهنأ تشيلي بأي لقب لكوبا أمريكا، ولكنها حلت وصيفة في أربع بطولات (1955 و1956 و1979 و1987) والمركز الثالث سبع مرات (1926 و1941 و1945 و1956 و1963 و1987 و1991) والمركز الرابع عشر مرات، وغابت عن المشاركة في ست بطولات أعوام 1921 و1923 و1925 و1927 و1929 و1963.

وسبق أن نالت تشيلي شرف استضافة البطولة ست مرات أعوام 1920 و1926 و1941 و1945 و1955 و1991 ، ولعبت إجمالي 160 مباراة، فازت في 54 وتعادلت في 68 وخسرت في 38 ، وسجل لاعبوها 246 هدفا بينما استقبلت شباكهم 291 هدفا.

وظهر منتخب تشيلي بشكل مطمئن خلال الاستعدادات الودية للبطولة القارية، فقد تعادل مع البرتغال بهدف لكل منهما قبل أن يهزم كولومبيا بهدفين دون رد.

وإذا كان الفوز باللقب مهمة معقدة كما يقول المدرب الأرجنتيني، فإنه ومن خلفه جماهير "لا روخا" أو "المنتخب الأحمر" على غرار إسبانيا، لن يرضى إلا بالتمثيل المشرف ببلوغ الأدوار النهائية ومناطحة المرشحين الدائمين للبطولة وعملاقي القارة البرازيل والأرجنتين بجانب أوروجواي.

ويرى المحللون أن بورجي لجأ لسلاح الحرب النفسية بتطبيق خطة الخداع الاستراتيجي بالتشكيك في قدرات الفريق على الصعود لمنصة التتويج رغم أن النقاد رشحوه بقوة لدخول تاريخ البطولة والفوز بها للمرة الأولى في النسخة المقبلة خاصة وأنه يعيش واحدة من أفضل فتراته على الإطلاق.

ويسعى بورجي، الذي توج مع منتخب الأرجنتين بمونديال 1986 كلاعب، للخروج من دائرة المقارنات التي تجمعه بسلفه بييلسا، والتأكيد على أنه يملك شخصية وأسلوبا مختلفين، وأن نقطة التلاقي بينهما تتمثل في تخطي مرحلة الخسارة المشرفة إلى مزاحمة الكبار بفضل منتخب شاب يجمع بين المهارات الفردية والأداء الخططي المحكم ذي النزعة الهجومية.

وفي المقابل يأمل المدرب في انتزاع نفس مكانة سلفه في قلوب جماهير تشيلي التي عشقت بييلسا بعد أن قاد منتخبها لبلوغ دور الـ16 في كأس العالم الأخيرة للمرة الثانية في تاريخهم، قبل أن تنتهي المغامرة أمام البرازيل بالخسارة 0-3.

وحقق الفريق الأحمر تحت راية بييلسا أول فوز مونديالي خلال 48 عاما بالتغلب على هندوراس بهدف نظيف، وبنفس النتيجة على سويسرا قبل الخسارة بصعوبة امام إسبانيا التي توجت باللقب.

وكتب بييلسا نهاية لحقبة فقيرة كرويا في تاريخ تشيلي، فالمنتخب ظل باهتا دون بصمة عالمية باستثناء سطوع اسم الثنائي مارتشيلو سالاس نجم لاتسيو ويوفنتوس الإيطاليين، ورفيق كفاحه إيفان زامورانو الذي تألق بقميصي ريال مدريد الإسباني وإنتر ميلان الإيطالي، وبخلاف النجاحات الفردية لبعض اللاعبين لم يكن للمنتخب تواجد مؤثر في المحافل الكبرى للساحرة المستديرة.

واستهل بورجي مسيرته مع المنتخب بتوجيه الشكر والامتنان لمواطنه بييلسا بعد أن أرسى قواعد الجيل الحالي وأحدث تغييرا جذريا في عقليته، وهو ما ظهرت ثماره في المونديال الأخير، حتى قاد المنتخب للوصول إلى المركز العاشر في تصنيف الفيفا لأفضل منتخبات العالم بعد أن كان يحتل قبلها المركز الثمانين رغم أنه تولى المهمة عام 2007 فقط.

ومن المعروف أن بييلسا فضل الاستقالة والتخلي عن منصبه اعتراضا على تعيين رجل الأعمال الإسباني خورخي سيجوبيا رئيسا لاتحاد الكرة التشيلي.

ووقع الاختيار على بورجي ليواصل صبغ أداء تشيلي بالطابع الأرجنتيني، خاصة أنه يملك باعا طويلا مع الكرة التشيلية، فقد أنهى مسيرته فيها كلاعب، كما حقق رقما قياسيا كمدرب مع فريق كولو كولو بالفوز بأربع بطولات متتالية في الدوري المحلي، فضلا عن تحقيق بطولة أخرى مع أرخنتينوس جونيورز الأرجنتيني، لكنه لم يوفق في تدريب إندبنديينتي وبوكا جونيورز في بلاده.

أليكسيس سانشيز:

ويأتي على رأس نجوم المنتخب التشيلي الذين من المتوقع أن تسطع أسماؤهم في البطولة الجناح المهاجم أليكسيس سانشيز لاعب أودينيزي الإيطالي الحالي الذي تنبأ كل من تابعه بأنه سيكون من أساطير كرة القدم خلال الأعوام المقبلة مع ارتفاع سعره إلى 40 مليون يورو، خاصة وأن نادي برشلونة الإسباني قطع شوطا كبيرا في المفاوضات معه تمهيدا لضمه في الموسم الجديد كما تشير التقارير الصحفية.

وتضع جماهير تشيلي آمالا عريضة على سانشيز (22 عاما) ليكون ملهما لزملائه للتربع على العرش القاري، لاسيما بعد أن اختارته صحيفة "لاجازيتا ديللو سبورت" الإيطالية كأفضل لاعب في الدوري الإيطالي بعد أن قاد الفريق لاحتلال المركز الرابع في الكالتشو والتأهل للدور التمهيدي لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.

وتملك تشيلي كتيبة مميزة من اللاعبين المتألقين في الدوريات العالمية، ومن أبرزهم الهداف أومبرتو سوازو نجم مونتيري المكسيكي ولاعب ريال ساراجوسا السابق، بجانب أرتورو فيدال لاعب وسط باير ليفركوزن وصيف الدوري الألماني، وجاري ميديل لاعب إشبيلية الإسباني، وحارس ريال سوسييداد كلاوديو برافو.

وتشمل القائمة أيضا ماتياس فرنانديز نجم وسط سبورتنج لشبونة البرتغالي، وجان بوسيجور مهاجم برمنجهام الإنجليزي، وماوريسيو إيسلا رفيق أليكسيس سانشيز في أودينيزي، وخورخي فالديفيا لاعب بالميراس البرازيلي ونجم العين الإماراتي السابق.

وبغض النظر عن المنافسة على اللقب أو التمثيل المشرف، فإن تشيلي تسعى لمسح آثار الفضيحة التي لطخت سمعتها في النسخة الأخيرة من البطولة في فنزويلا 2007 تحت قيادة المدرب نيلسون أكوستا.

ففي دور المجموعات خلال تلك البطولة حققت تشيلي انطلاقة طيبة بالفوز على الإكوادور 3-2 والتعادل سلبيا مع المكسيك والخسارة بثلاثية نظيفة أمام البرازيل.

وبإجمالي النقاط الأربع التي حصدتها، تمكنت تشيلي من الصعود الى الدور الثاني ضمن أفضل منتخبات حصلت على المركز الثالث في دور المجموعات، وانتابت اللاعبين بهذا التأهل فرحة عارمة دفعت ستة منهم إلى احتساء الخمور حتى الثمالة بأحد فنادق فنزويلا، وهي الفضيحة التي أساءت للفريق وجعلته يخرج مطرودا من البطولة بهزيمة ساحقة من البرازيل 1-6 ، كما أطاحت برأس المدرب نيلسون أكوستا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تشيلي تبحث عن المجد القاري لأول مرة بقدمي أليكسيس سانشيز:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بوليفيا تبحث عن نهاية للنفق:
» أوروجواي تسعى للفوز الأول وتشيلي تبحث عن بطاقة التأهل لدور الثمانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Proud 2 B Ahlawy  :: البطولات :: البطولات اللاتينية :: كوبا أمريكا 2011-
انتقل الى: